لم استطع يوما ان احدد نوع علاقتى بة وكثيرا ما تسائلت هل احبة حقا ام اخافة
وبالرغم اننى لا التقية سوى ايام قلائل من كل عام الا اننى انتظرها بشغف واشتاق الية
ربما لانة يحمل قطعا منى فكثيرا ما ذهبت الية مهمومة حزينة فالقى الية بكل احزانى فيحملها عنى بلا اكتراث
ربما لانة تعود على حمل الهموم
انة البحر البحر الذى ياتى لى فى احلامى كثيرا فتارة اراة جميلا بديعا اتاملة متعجبة من قدرة الله وعظمتة فى خلقة
وتارة اراة كئيبا مخيفا هادرا اخشى من مجرد النظر الية
والبحر منذ سنوات لم يعد مجرد مكان للاستجمام بقدر ما اشعر انة مكان يغتسل الانسان فية من همومة
ولكن بالرغم من ذلك اجدة ايضا غادرا لا امان لة فكثيرا ما ابتلع سفنا بما عليها بلا اسف او ندم
وكثيرا ما تخيلت نفسى اجرى فوق رمالة وحدى ولا احد سواى
واتامل امواجة التى تاتى من اقصى البعد قوية عالية ثم لا تلبث ان تاتى للشاطئ فتذوب وتذبل وتزول عنها قوتها وعنفوانها
وكانها تفقد شبابها ثم حياتها بمجرد ان تلمس شواطئ البحر الكبير ربما كان امل الموجة ان تصل الى البر لترتاح من عناء رحلتها الطويلة
فاذا بها تواجة مصيرها المحتوم كباقى الموجات وكسائر التاليات
البحر قصة حب طويلة لا تكتمل فصولها
الأحد، 31 مايو 2009
الجمعة، 8 مايو 2009
عود حميد
اخوتى واصدقائى الكرام زوار مدونتى المتواضعة
لا استطيع ان اصف لكم سعادتى الكبيرة بزيارتكم وتشجيعكم لى
وقد كنت فى اشد الحاجة لذلك فانا تقريبا بلا اصدقاء سوى اختى التى اعتبرها صديقتى الوحيدة
وقد حدث لى فى الفترة الاخيرة موقف كاد يطيح بى تدوينيا الى الابد لولا اختى التى اعادتنى للمدونة مرة اخرى
وهذا الموقف هو اننى كنت ادخل مدونات عديدة واعلق فى بعضها وكنت اتابع احيانا مدونات بعينها
وذات مرة علقت فى احد المدونات التى يتشدق صاحبها بضرورة حرية الراى والديمقراطية وخلال ذلك يستخدم اسوا الالفاظ
لاهانة الحكومة ووصف المحكومين
فطلبت منة بكل لطف فى تعليقى ان يبحث عن الفاظ بديلة لا تجرح القارىء وان يكمل سلسلة اخرى كان يكتبها بعيدا عن السياسة
وعينكم ما تشوف الا النور قصدى ان قامت هيئة دفاع موقرة بقيادة احد الفاضلات التى تعلق عندة بالدفاع عنة واهانتى والتى وصلت الا حد طردى ولما حاولت الدفاع عن نفسى بان كل اسان حر فى راية دون ان يجرح احد
عينكم ما تشوف الا النور تانى صاحب المدونة دافع عن التى تدافع عنة وشتمنى نعم شتمنى لانى قلت مجرد راى
اين الحرية التى ينادون بها وهم يرفضون ابسط قواعد الحرية ويحجرون على ابسط الاراء
لا استطيع ان اصف لكم حالى بعدها اصبت باكتئاب شديد وعاودتنى رغبتى الانعزالية مرة اخرى وقضيت ليالى ساهرة وحزينة
قد تعتقدون انى ابالغ لكن واللة انا من هؤلاء البشر الذين خلقوا بشخصية ضعيفة هشة كلمة واحدة تكسرها
لكن كما قلت لكم لى اخت جميلة قادرة ان تخرجنى من احزانى الكثيرة
والان وقد اصبحتم انتم ايضا اخوتى فانا مدينة لكم بالشكر ايضا
ارجو الا اكون اطلت عليكم خالص احترامى ومودتى
لا استطيع ان اصف لكم سعادتى الكبيرة بزيارتكم وتشجيعكم لى
وقد كنت فى اشد الحاجة لذلك فانا تقريبا بلا اصدقاء سوى اختى التى اعتبرها صديقتى الوحيدة
وقد حدث لى فى الفترة الاخيرة موقف كاد يطيح بى تدوينيا الى الابد لولا اختى التى اعادتنى للمدونة مرة اخرى
وهذا الموقف هو اننى كنت ادخل مدونات عديدة واعلق فى بعضها وكنت اتابع احيانا مدونات بعينها
وذات مرة علقت فى احد المدونات التى يتشدق صاحبها بضرورة حرية الراى والديمقراطية وخلال ذلك يستخدم اسوا الالفاظ
لاهانة الحكومة ووصف المحكومين
فطلبت منة بكل لطف فى تعليقى ان يبحث عن الفاظ بديلة لا تجرح القارىء وان يكمل سلسلة اخرى كان يكتبها بعيدا عن السياسة
وعينكم ما تشوف الا النور قصدى ان قامت هيئة دفاع موقرة بقيادة احد الفاضلات التى تعلق عندة بالدفاع عنة واهانتى والتى وصلت الا حد طردى ولما حاولت الدفاع عن نفسى بان كل اسان حر فى راية دون ان يجرح احد
عينكم ما تشوف الا النور تانى صاحب المدونة دافع عن التى تدافع عنة وشتمنى نعم شتمنى لانى قلت مجرد راى
اين الحرية التى ينادون بها وهم يرفضون ابسط قواعد الحرية ويحجرون على ابسط الاراء
لا استطيع ان اصف لكم حالى بعدها اصبت باكتئاب شديد وعاودتنى رغبتى الانعزالية مرة اخرى وقضيت ليالى ساهرة وحزينة
قد تعتقدون انى ابالغ لكن واللة انا من هؤلاء البشر الذين خلقوا بشخصية ضعيفة هشة كلمة واحدة تكسرها
لكن كما قلت لكم لى اخت جميلة قادرة ان تخرجنى من احزانى الكثيرة
والان وقد اصبحتم انتم ايضا اخوتى فانا مدينة لكم بالشكر ايضا
ارجو الا اكون اطلت عليكم خالص احترامى ومودتى
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)